وسع صدرك معانا!

هههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههه

هاي شكله حمار امريكي

تسلمين فيفو عالموضوع

صج وسعتي صدرنا

هذي الحمار في ستار اكديمي هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

فكر راعي الغنم اشلون يخلي الحمار يشرب من النهر ولا يخسره البيبسي وهو من المقاطعه فقعد يفكر ويفكر ويفكر ويفكر يفكر ويفكر يفكر ويفكر وعقب قام ووقف ويلا كملو الباقي

بعدين رجع يفكر و يفكر و يفكر و يفكر

يلاكملوا

والله زين اشوف هالحمار سوى شغل عدل ها لووووووووووووووووووووول


وجاته فكرة حلوة وهي انه يجمع قواطي بيبسي فاضية ويشحنها ماي عشان يوهم الحمار ان هذا مازال بيبسي ، بس الحمار طلع صج حمار و .......... كملوا انتو

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

قواطي بيبسي عاد هههههههههههههههههههههههههههههههه

صج حمار اخذ قواطي البيبسي وخفسهم وقام يبيعهم طلع حمار ذكي سوى تجاره بهالقواطي ههههههههههههههههههههههههههههههه

هههههههههههههههههه

بعدين قام الحمار الذكي وشراله كارتون بيبسي وخشاهم ف المزرعه تحت القش وكل بوم يشرب له قوطي واحد بس مو جدام راعيه يعني بالخش ويتظاهر انه اهو عطشان و متظمر لكن في غنمه شافت لحمار وهو شري بيبسي ............

ياله كملوا

مشكوووره فيفو عى الفكره الجهنميه

وراحت فتنت عليه عند الخرفان

وقاموا كل يوم يسرقون قوطي ويوززعونه بينهم

حتى كمل الكارتون ولانه حمار

مالاحظ شي

البيبسي كمل وراح اشترى غيره

شكله هالحمار غني كل ما خلص البيبسي راح شرى غيره


المهم هالمرة خش الكرتون بمكان ثاني


و هني بدا الخرفان عملية البحث ما خلوا شبر الا و دوروا فيه عن هالبيبسي صار عندهم ادمان ما يقدرون يهضمون الا بالبيبسي هههههههههه



كملواااا

لاحظ الحمار ان البيبسي يخلص بسرعه

جات له فكره ان يخبي الكارتون مكان غير

اخذ الكارتون للمخزن وجات الخرفان كالعاده يبون يشربون ماشافوا البيبسي

استخفوا ماعرفوا شنو يسوون لانهم خلاص صاروا مدمنين عليه مساكين حالتهم صارت صعبه

ويكسرون الخاطر اللي يخربط واللي يصيح واللي بيموت

الراعي شك في الموضوع وقال شفيهم استخفوا مره وحده ؟؟؟؟

جان يقوم و يحطهم في شاحنة و يجولهم عشان يغيرون جو شوي

و فجاة مر على مصنع بيبسي و ما جاف الا الخرفان مستخفين زيادة و اللي ينط يبي ينتحر و اللي يدوس على رفيجه و اللي اغمى عليه من الفرحة


المهم صااارت مصيبة بدل ما تصير رحلة سعيدة



و كملوا